*أبرز ما جاء في كلمة قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي:*

عاجل

الفئة

shadow

- هناك مسؤولية كبيرة على المسلمين، وبعض الدول العربية لم تصل إلى مستوى القطع الكامل لعلاقاتها مع العدو .

- من المؤسف أن إعلام بعض الدول العربية لا يزال داعما للعدو ~الإسرائيلي~ ضد الشعب الفلسطيني ومجاهديه.

- أمام التصعيد ~الإسرائيلي~ لا تكفي البيانات والقمم العربية، والمطلوب مواقف وقرارات عملية وخطوات جادة .

- كان من المفترض بالدول العربية والإسلامية أن تتجه بوضوح إلى دعم الإخوة المجاهدين في قطاع غزة.

- كان من أبسط الخطوات لبعض الدول العربية أن تقوم بإلغاء تصنيف حركات المقاومة الفلسطينية في قوائم "الإرهاب" .

- الدول العربية التي تمتلك إمكانات مالية هائلة، لماذا لا تقدم دعمها المالي للشعب الفلسطيني ومجاهديه؟

- المجاهدون في غزة بصمودهم العظيم قدموا صورة حقيقية تعطي الأمل عن إمكانية الوصول إلى النصر.

- أمام الدعم الأمريكي والغربي للكيان،  
أين هو التعاون العربي الذي هو مسؤولية إسلامية دينية وإنسانية وأخلاقية؟

- استمرار عمليات المقاومة البطولية والقصف للمستوطنات يشهد على مدى الإخفاق والفشل للعدو ~الإسرائيلي~

- الصهاينة يشعرون بالقلق الوجودي وهو يتسع في أوساطهم نتيجة الإخفاق في قطاع غزة .

- تتسع دائرة العزلة الخارجية للكيان ~الإسرائيلي~ وتزداد الفضيحة بصورته الإجرامية وقد حاول سابقا التغطية عليها.

- العدو ~الإسرائيلي~ حاول أن يقدم صورة زائفة عنه لكنه افتضح وظهر بصورته الإجرامية وتأثرت علاقاته بالكثير من الدول .

- أمام افتضاح العدو ~الإسرائيلي~، لا يليق بأي دولة عربية الدخول في صفقة تطبيع لكي تحظى بالحماية الأمريكية.

- السعي لحصول بعض الدول على الحماية الأمريكية من شعبها أو جيرانها هو توجه خاطئ وسياسة فاشلة.

- على بعض الأنظمة الاستفادة من الآخرين الذين اعتمدوا على الحماية الأمريكية ليأمنوا من شعوبهم، لكنهم فشلوا.

- على الأنظمة التي تسعى للحماية الأمريكية من جيرانها أن تغير سياساتها العدائية، لأنها المشكلة منها وليست في محيطها.

- حسن الجوار والتعامل بالقيم الإسلامية والعربية هو ما سيجلب الأمن لبعض الأنظمة وليس التطبيع.

- الذهاب للتطبيع بعد كل ما حصل خاطئ، ومعناه الارتهان للأمريكي ضمن سياساته التي تقوم على الابتزاز والاستغلال والحلب.

- من يتجه ليرمي بنفسه في أحضان الأمريكي سيخضع كل مقدراته وأمنه للاستغلال الأمريكي البشع .

- نقول على وجه القطع واليقين بأن الأمريكي لا تهمه مصلحة أي بلد عربي إنما مصلحته مع الكيان ~الإسرائيلي~

- من يرتهنون للأمريكي و لسياساته الخاطئة سيدفع بهم دائما في المشاكل يورطهم في المواقف السيئة.

الناشر

علي نعمة
علي نعمة

shadow

أخبار ذات صلة